الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: جمع الجوامع أو الجامع الكبير ***
216- عليك بالشام وأهله ثم الزم من الشام عسقلان فإنها إذا دارت الرحى فى أمتى كان أهلها فى راحة وعافية. (ابن عساكر فى تاريخه، والديلمى عن ابن عباس). أخرجه ابن عساكر (1/96). وأخرجه أيضًا: الطبرانى (11/92، رقم 11149) قال الهيثمى (10/62): فيه يحيى بن سليمان المدنى وهو ضعيف. *** 217- عليك بالصعيد فإنه يكفيك. (ابن أبى شيبة، والبخارى، ومسلم، والنسائى عن عمران بن حصين أن رجلاً قال يا رسول الله أصابتنى جنابة ولا ماء قال... فذكره). أخرجه ابن أبى شيبة (1/144، رقم 1660)، والبخارى (1/134، رقم 341)، ومسلم (1/474، رقم 682)، والنسائى فى الكبرى (1/136، رقم 310). وأخرجه أيضًا: أحمد (4/434، رقم 19912)، وابن الجارود (ص 40، رقم 122)، والدارمى (1/207، رقم 743)، وابن خزيمة (1/136، رقم 271)، وأبو عوانة (1/257، رقم 889)، والدارقطنى (1/202)، والبيهقى (1/178، رقم 814). *** 218- عليك بالصلاة فإنها أفضل الجهاد واهجرى المعاصى فإنه أفضل الهجرة. (البغوى عن أنس ابن أم أنس وقال لا أعلم له غيره. المحاملى فى أماليه عن أم أنس). حديث أم أنس: أخرجه أيضًا: الديلمى (3/34، رقم 4076). وللحديث أطراف منها: (اهجرى المعاصى). *** 219- عليك بالصوم فإنه لا عدل له. (ابن حبان عن أبى أمامة). أخرجه ابن حبان (8/213، رقم 3426). وأخرجه أيضًا: أحمد (5/249، رقم 22203)، والنسائى (4/165، رقم 2223)، والرويانى (2/268، رقم 1175)، وأبو نعيم فى الحلية (5/175). *** 220- عليك بالصوم فإنه لا مثل له. (أحمد، وابن منيع، والنسائى، وأبو يعلى، وابن خزيمة، وابن حبان، والطبرانى، والحاكم، والبيهقى فى شعب الإيمان، وفى السنن الكبرى، والضياء عن أبى أمامة). أخرجه أحمد (5/248، رقم 22194) قال الهيثمى (3/182): رجاله رجال الصحيح، والنسائى (4/165، رقم 2220) قال الحافظ فى الفتح (4/104): سنده صحيح، وابن خزيمة (3/194، رقم 1893)، وابن حبان (8/211، رقم 3425)، والطبرانى (22/322، رقم 810)، والحاكم (1/582، رقم 1533) وقال: صحيح الإسناد. والبيهقى فى شعب الإيمان (3/404، رقم 3893)، وفى السنن الكبرى (4/301، رقم 8263). وأخرجه أيضًا: عبد الرزاق (4/308، رقم 7899)، وابن أبى شيبة (2/273، رقم 8895)، والحارث كما فى بغية الباحث (1/430، رقم 346)، والنسائى فى الكبرى (2/92، رقم 2530)، والرويانى (2/268، رقم 1176). *** 221- عليك بالهجرة فإنه لا مثل لها. (النسائى عن أبى فاطمة). أخرجه النسائى (7/145، رقم 4167). وأخرجه أيضًا: الطبرانى فى الكبير (22/322، رقم 810)، وفى الشاميين. (2/213، رقم 1210). *** 222- عليك بالهجرة فإنه لا مثل لها عليك بالجهاد فإنه لا مثل له عليك بالصوم فإنه لا مثل له عليك بالسجود فإنك لا تسجد لله سجدة إلا رفعك الله بها درجة وحط عنك بها خطيئة. (الطبرانى عن أبى فاطمة). أخرجه الطبرانى (22/322، رقم 810). وأخرجه أيضًا: ابن أبى عاصم فى الآحاد والمثانى (2/218، رقم 973)، والنسائى فى الكبرى (5/213، رقم 8698). *** 223- عليك ببيت المقدس فلعله أن ينشأ لك ذرية يغدون إلى ذلك المسجد ويروحون. (عبد الله بن أحمد، والطبرانى، والبغوى، والباوردى، وابن قانع، وسمويه، وابن شاهين، وأبو نعيم فى الحلية عن ذى الأصابع). أخرجه عبد الله بن أحمد (4/67، رقم 16683)، والطبرانى (4/238، رقم 4238) قال الهيثمى (4/7): فيه عثمان بن عطاء وثقه دحيم وضعفه الناس. وأخرجه أيضًا: البخارى فى التاريخ الكبير (3/264) وقال: إسناده ليس بالقائم. وابن عدى (3/119، ترجمة 648 ذى الأصابع) وقال: له صحبة. *** 224- عليك بتقوى الله فإنها جماع كل خير وعليك بالجهاد فإنه رهبانية المسلمين وعليك بذكر الله وتلاوة كتاب الله فإنه نور لك فى الأرض وذكر لك فى السماء واخزن لسانك إلا من خير فإنك بذلك تغلب الشيطان. (ابن الضريس، وأبو يعلى، والخطيب عن أبى سعيد). أخرجه أبو يعلى (2/283، رقم 1000)، والخطيب (7/392). وأخرجه أيضًا: الطبرانى فى الصغير (2/156، رقم 949) قال الهيثمى (10/301): فيه ليث بن أبى سليم وهو مدلس وقد وثق هو وبقية رجاله. *** 225- عليك بتقوى الله ما استطعت واذكر الله عند كل حجر وشجر وما عملت من سوء فأحدث لله فيه توبة السر بالسر والعلانية بالعلانية. (أحمد فى الزهد، والطبرانى عن معاذ). أخرجه أحمد فى الزهد (ص 26)، والطبرانى (20/159، رقم 331) قال المنذرى (4/48): بإسناد حسن إلا أن عطاء لم يدرك معاذاً ورواه البيهقى فأدخل بينهما رجلاً لم يسم. وقال الهيثمى (10/74): إسناده حسن. وللحديث أطراف منها: (إذا عملت سيئة فاعمل)، (اعبد الله ولا تشرك به). *** 226- عليك بتقوى الله وإذا قمت من عند القوم فسمعتهم يقولون لك ما يعجبك فأته وإذا سمعتهم يقولون لك ما تكره فاتركه. (ابن سعد عن ضرغامة بن عليبة بن حرملة عن أبيه عن جده). أخرجه ابن سعد (7/50). وللحديث أطراف منها: (اتق الله وإذا كنت). *** 227- عليك بتقوى الله والتكبير على كل شرف. (الترمذى- حسن- عن أبى هريرة). أخرجه الترمذى (5/500، رقم 3445) وقال: حسن. وللحديث أطراف منها: (أوصيك بتقوى الله). *** 228- عليك بتلاوة القرآن وذكر الله فإنه ذكر لك فى السماء ونور لك فى الأرض وعليك بطول الصمت فإنه مطردة للشياطين وعون لك على أمر دينك وقل الحق وإن كان مرًّا. (ابن لال عن أبى ذر. أبو الشيخ عن أبى سعيد). حديث أبى ذر: أخرجه أيضًا: الديلمى (3/31، رقم 4068). وللحديث أطراف منها: (أوصيك بتقوى الله). *** 229- عليك بحسن الخلق فإن أحسن الناس خلقًا أحسنهم دينًا. (الطبرانى عن معاذ). أخرجه الطبرانى (20/144، رقم 295) قال الهيثمى (8/25): فيه عبد الغفار بن القاسم وهو وضاع. وأخرجه أيضًا: أبو نعيم فى الحلية (4/376). *** 230- عليك بحسن الكلام وبذل السلام. (ابن حبان عن هانئ بن يزيد). أخرجه ابن حبان (2/243، رقم 490). *** 231- عليك بحسن الكلام وبذل الطعام. (البخارى فى الأدب المفرد، والطبرانى، والحاكم، والبيهقى فى شعب الإيمان عن هانئ بن يزيد). أخرجه البخارى فى الأدب المفرد (1/282، رقم 811)، والطبرانى (22/180، رقم 470) قال المنذرى (3/284): رواه الطبرانى بإسنادين رواة أحدهما ثقات والحاكم (1/74، رقم 61) وقال: مستقيم وليس له علة. والبيهقى فى شعب الإيمان (6/478، رقم 8972). وأخرجه أيضًا: ابن أبى شيبة (5/211، رقم 25332)، والبخارى فى خلق أفعال العباد (ص 68)، وابن أبى عاصم فى الآحاد والمثانى (4/434، رقم 2487)، وابن قانع (3/201). وللحديث أطراف منها: (إن الله هو الحكم). *** 232- عليك بركعتى الفجر فإن فيهما فضيلة. (الطبرانى عن ابن عمر). أخرجه الطبرانى كما فى مجمع الزوائد (2/217) قال الهيثمى: فيه محمد بن البيلمانى وهو ضعيف. *** 233- عليك بسبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر فإنهن يحططن الخطايا كما تحط الشجرة ورقها. (ابن ماجه عن أبى الدرداء). أخرجه ابن ماجه (2/1253 رقم 3813) قال البوصيرى (4/133): هذا إسناد ضعيف. *** 234- عليك بطيب الكلام وبذل السلام وإطعام الطعام. (ابن حبان عن هانئ بن يزيد). أخرجه ابن حبان (2/257، رقم 504). *** 235- عليك بقراءة القرآن. (البيهقى فى شعب الإيمان عن واثلة أن رجلاً شكا إلى رسول الله. (وجعًا فى حلقه قال... فذكره). أخرجه البيهقى فى شعب الإيمان (2/519، رقم 2580). *** 236- عليك بكثرة السجود فإنك لا تسجد لله سجدة إلا رفعك الله بها درجة وحط عنك بها خطيئة. (أحمد، ومسلم، والترمذى- حسن صحيح- والنسائى، وابن ماجه، وابن خزيمة، وابن حبان عن ثوبان وأبى الدرداء معًا). أخرجه أحمد (5/276، رقم 22431)، ومسلم (1/353، رقم 488)، والترمذى (2/231، رقم 389) وقال: حسن صحيح. والنسائى فى الكبرى (1/242، رقم 725)، وابن ماجه (1/457، رقم 1423)، وابن خزيمة (1/163، رقم 316)، وابن حبان (5/27، رقم 1735). *** 237- عليك وعلى أبيك السلام. (أحمد، وابن السنى فى عمل يوم وليلة عن رجل من بنى نمير عن أبيه عن جده أنه أتى النبى صلى الله عليه وسلم فقال إن أبى يقرأ عليك السلام قال... فذكره). أخرجه أحمد (5/366، رقم 23153). وأخرجه أيضًا: ابن أبى شيبة (5/342، رقم 26713)، والنسائى فى الكبرى (6/101، رقم 10205)، وأبو نعيم فى الحلية (7/258)، والبيهقى فى شعب الإيمان (6/465، رقم 8920). *** 238- عليك يا ابن مظعون بالصيام فإنه مَجْفَرة. (الطبرانى، والبيهقى فى شعب الإيمان عن عائشة بنت قدامة بن مظعون عن أبيها عن أخيه عثمان بن مظعون). أخرجه الطبرانى (9/38 رقم 8320). قال الهيثمى (4/253): فيه عبد الملك بن قدامة الجمحى وثقه ابن معين وغيره. والبيهقى فى شعب الإيمان (3/300، رقم 3595). ومن غريب الحديث: (مجفرة): أى مقطعة للنكاح. *** 239- عليكم بالقرع فإنه يزيد فى الدماغ وعليكم بالعدس فإنه قدس على لسان سبعين نبيًا. (الطبرانى عن واثلة). أخرجه الطبرانى (22/63، رقم 152) قال الهيثمى (5/44): فيه عمرو بن الحصين وهو متروك. وأخرجه أيضًا: الطبرانى فى الشاميين (1/264، رقم 457)، والديلمى (3/27، رقم 4055). *** 240- عليكم أيها الناس من الأعمال ما تطيقون فإن الله لا يمل حتى تملوا وإن أحب الأعمال إلى الله أدومها وإن قل. (محمد بن نصر عن أبى هريرة). أخرجه أيضًا: القضاعى (1/442، رقم 758). وللحديث أطراف منها: (أحب الأعمال إلى الله). *** 241- عليكم بأبكار النساء فإنهن أعذب أفواهًا وأسخن جلودًا. (سعيد بن منصور عن عمرو بن عثمان مرسلاً). أخرجه سعيد بن منصور (1/169، رقم 512). *** 242- عليكم بأبوال الإبل البرية وألبانها. (ابن السنى وأبو نعيم عن صهيب). أخرجه أيضًا: البزار (6/29، رقم 2096). وللحديث أطراف منها: (عليكم بالحبة السوداء). *** 243- عليكم بأسقية الأدم التى يُلاث على أفواهها. (أبو داود عن ابن عباس). أخرجه أبو داود (3/331، رقم 3694). وأخرجه أيضًا: أحمد (1/361 رقم 3406)، والنسائى فى الكبرى (4/188 رقم 6833). ومن غريب الحديث: (يلاث): أى يربط على أفواهها. *** 244- عليكم بألبان الإبل والبقر فإنها ترم من الشجر كله وهو دواء من كل داء. (ابن عساكر عن طارق بن شهاب). أخرجه ابن عساكر (24/421). *** 245- عليكم بألبان البقر فإنها ترم من كل الشجر وهو شفاء من كل داء. (الحاكم عن ابن مسعود). أخرجه الحاكم (4/446، رقم 8224) وقال: صحيح الإسناد. وأخرجه أيضًا: البغوى فى الجعديات (1/307، رقم 2075)، والشاشى (2/198، رقم 767). ومن غريب الحديث: (ترم): أى تجمع وتأكل. *** 246- عليكم بألبان البقر فإنها دواء وأسمانها فإنها شفاء وإياكم ولحومها فإن لحومها داء. (ابن السنى، وأبو نعيم عن ابن مسعود). أخرجه أيضًا: الحاكم (4/448، رقم 8232) وقال: صحيح الإسناد. والديلمى (3/28، رقم 4058)، قال المناوى (4/348): قال الزركشى: منقطع، وفى صحته نظر فإن فى الصحيح أن المصطفى ضحى عن نسائه بالبقر وهو لا يتقرب بالداء. *** 247- عليكم بألبان البقر فإنها شفاء وسمنها دواء ولحمها داء. (ابن السنى، وأبو نعيم عن صهيب). *** 248- عليكم بألبان البقر وسمنانها وإياكم ولحومها فإن ألبانها وسمنانها دواء وشفاء ولحومها داء. (الحاكم وتعقب عن ابن مسعود). أخرجه الحاكم (4/448، رقم 8232) وقال: صحيح الإسناد. ومن غريب الحديث: (سمنانها): السمن. *** 249- عليكم بإنقاء الدبر فإنه يذهب بالباسور. (أبو يعلى عن ابن عمر). أخرجه أيضًا: ابن عدى (2/308، ترجمة 447 الحسن بن أبى جعفر). *** 250- عليكم باصطناع المعروف فإنه يمنع مصارع السوء وعليكم بصدقة السر فإنها تطفئ غضب الرب. (ابن أبى الدنيا فى قضاء الحوائج عن ابن عباس). أخرجه ابن أبى الدنيا فى قضاء الحوائج (ص 25، رقم 6). *** 251- عليكم بالإثمد فإنه منبتة للشعر مذهبة للقذى مصفاة للبصر. (الطبرانى، وابن السنى، وأبو نعيم فى الحلية عن على). أخرجه الطبرانى فى الكبير (1/109، رقم 183)، وفى الأوسط (2/11، رقم 1064) قال المنذرى (3/89): إسناده حسن. وقال الهيثمى (5/96): فيه عون بن محمد ابن الحنفية ذكره ابن أبى حاتم وروى عنه جماعة ولم يجرحه أحد وبقية رجاله ثقات. قال المناوى (4/337): قال الزين العراقى: إسناده جيد، وقال ابن حجر فى الفتح: سنده حسن. *** 252- عليكم بالأبكار فإنهن أعذب أفواهًا وأنتق أرحامًا وأرضى باليسير. (ابن ماجه، والطبرانى، وأبو نعيم فى الطب، والبيهقى عن عبد الرحمن بن سالم بن عويم بن ساعدة عن أبيه عن جده). أخرجه ابن ماجه (1/598، رقم 1861) قال البوصيرى (2/98): فيه محمد بن طلحة قال فيه أبو حاتم لا يحتج به. والطبرانى (17/140، رقم 350)، والبيهقى (7/81، رقم 13251). وأخرجه أيضًا: الطبرانى فى الأوسط (1/144، رقم 455)، وابن قانع (2/288). *** 253- عليكم بالأبكار فإنهن أعذب أفواهًا وأنتق أرحامًا وأسخن أقبالاً وأرضى باليسير من العمل. (ابن السنى، وأبو نعيم عن ابن عمر). قال الحافظ فى التلخيص (3/145): فيه عبد الرحمن بن زيد بن أسلم وهو ضعيف. *** 254- عليكم بالإثمد عند النوم فإنه يجلو البصر وينبت الشعر. (عبد بن حميد، وابن ماجه، وابن منيع، وأبو يعلى، والعقيلى، والضياء عن جابر. وابن ماجه، والحاكم عن ابن عمر. البزار عن ابن عباس). حديث جابر: أخرجه عبد بن حميد (ص 328، رقم 1085)، وابن ماجه (2/1156، رقم 3496)، وأبو يعلى. (4/48، رقم 2058)، والعقيلى (1/92، ترجمة إسماعيل بن مسلم). وأخرجه أيضا: الطبرانى فى الأوسط (6/189، رقم 6151). حديث ابن عمر: أخرجه ابن ماجه (2/1156، رقم 3495)، والحاكم (4/230، رقم 7462) وقال: صحيح الإسناد. *** 255- عليكم بالإثمد فإنه يجلو البصر وينبت الشعر. (الطيالسى، والبيهقى عن ابن عباس. ابن النجار عن أبى هريرة). أخرجه الطيالسى (ص 349، رقم 2681)، والبيهقى (4/261، رقم 8046). وأخرجه أيضًا: أبو يعلى (4/300، رقم 2410)، وأبو نعيم فى الحلية (3/343). وللحديث أطراف منها: (البسوا من ثيابكم البياض)، (إن خير ما تداويتم)، (إن من خير أكحالكم). *** 256- عليكم بالأسود البهيم ذى النقطتين فإنه شيطان. (مسلم، وابن حبان عن جابر قال نهى النبى صلى الله عليه وسلم عن قتل الكلاب وقال... فذكره). أخرجه مسلم (3/1200، رقم 1572)، وابن حبان (12/467، رقم 5651). وأخرجه أيضًا: أحمد (3/333، رقم 14615)، والبيهقى (6/10، رقم 10818)، والديلمى (3/23، رقم 4046). *** 257- عليكم بالأسود منه يعنى الكَباث فإنه أطيبه فإنى كنت أجنيه إذ كنت أرعى الغنم قالوا وكنت ترعى الغنم قال نعم وهل من نبى إلا وقد رعاها. (أحمد، والبخارى، ومسلم، وابن سعد عن جابر). أخرجه أحمد (3/326، رقم 14537)، والبخارى (3/1250، رقم 3225)، ومسلم (3/1621، رقم 2050)، وابن سعد (1/126). وأخرجه أيضًا: أبو يعلى (4/50، رقم 2062)، وأبو عوانة (5/200، رقم 8393)، وابن عبد البر فى التمهيد (24/345). ومن غريب الحديث: (الكباث): النضيج من ثمر الأراك. *** 258- عليكم بالباءة فمن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء. (الطبرانى فى الأسط، والضياء عن أنس). أخرجه الطبرانى فى الأوسط (8/137، رقم 8203) قال الهيثمى (4/252): رجاله ثقات. والضياء (5/224، رقم 1853) وقال: إسناده صحيح. وأخرجه أيضًا: الديلمى (3/21، رقم 4038). *** 259- عليكم بالبغيض النافع التلبينة فوالذى نفسى بيده إنه ليغسل بطن أحدكم كما يغسل أحدكم الوسخ عن وجهه بالماء. (ابن السنى، وأبو نعيم، وابن ماجه، والحاكم، والبيهقى عن عائشة). أخرجه ابن ماجه (2/1140، رقم 3446)، والحاكم (4/228، رقم 7455) وقال: صحيح على شرط الشيخين. والبيهقى (9/346، رقم 19358) وأخرجه أيضًا: أحمد (6/138، رقم 25110)، وإسحاق بن راهويه (3/951، رقم 1658)، والنسائى فى الكبرى (4/372، رقم 7575)، والديلمى (3/30، رقم 4061). *** 260- عليكم بالبياض من الثياب فليلبسها أحياؤكم وكفنوا فيها موتاكم فإنها من خير ثيابكم. (أحمد، والنسائى، وابن سعد، والرويانى، والطبرانى، والحاكم، والبيهقى، والضياء عن سمرة). أخرجه أحمد (5/12، رقم 20152)، والنسائى (8/205، رقم 5323)، وابن سعد (1/449)، والرويانى (2/44، رقم 795)، والطبرانى (7/234، رقم 6976)، والحاكم (4/205، رقم 7375) وقال: صحيح على شرط الشيخين. والبيهقى (3/403، رقم 6483). وأخرجه أيضًا: عبد الرزاق (3/428، رقم 6198)، والديلمى (3/22، رقم 4042). *** 261- عليكم بالتواضع فإن التواضع فى القلب ولا يؤذين مسلم مسلمًا فلرب متضاعف فى أطمار لو أقسم على الله لأبره. (الطبرانى عن أبى أمامة). أخرجه الطبرانى (8/186، رقم 7768). قال الهيثمى (8/82): فيه محمد بن سعيد المصلوب وهو يضع الحديث. وأخرجه أيضًا: الديلمى (3/17، رقم 4025). *** 262- عليكم بالثُفَاء فإن الله جعل فيه شفاء من كل داء. (ابن السنى، وأبو نعيم عن أبى هريرة). ومن غريب الحديث: (الثفاء): هو حب الخردل وهو نبات عشبى صريف. *** 263- عليكم بالجهاد فى سبيل الله فإنه باب من أبواب الجنة يذهب الله به الهم والغم وجاهدوا فى سبيل الله القريب والبعيد وأقيموا حدود الله فى القريب والبعيد ولا تأخذكم فى الله لومة لائم. (الحاكم، والبيهقى عن عبادة بن الصامت). أخرجه الحاكم (2/84، رقم 2404) وقال: صحيح الإسناد. والبيهقى (9/20، رقم 17577). وأخرجه أيضًا: أحمد (5/319، رقم 22771) قال الهيثمى (5/272): أحد أسانيد أحمد ثقات. *** 264- عليكم بالجوارى الشباب فإنهن أطيب أفواها وأعز أخلاقا وأفتح أرحامًا ألم تعلموا أنى مكاثر. (سعيد بن منصور عن مكحول مرسلاً). أخرجه سعيد بن منصور (1/170، رقم 513). *** 265- عليكم بالجوارى الشواب فانكحوهن فإنهن أفتح أرحامًا وأعز أخلاقًا وأطيب أفواهًا إن ذرارى المؤمنين أرواحهم فى عصافير خضر فى شجر فى الجنة يكفلهم أبوهم إبراهيم. (سعيد بن منصور عن مكحول مرسلاً). أخرجه سعيد بن منصور (1/170، رقم 514). *** 266- عليكم بالحجامة فى جوزة القمحدوة فإنه دواء من اثنين وسبعين داء وخمسة أدواء من الجنون والجذام والبرص ووجع الأضراس. (الطبرانى، وابن السنى، وأبو نعيم فى الطب عن عبد الحميد بن صيفى بن صهيب عن أبيه عن جده). أخرجه الطبرانى (8/36، رقم 7306) قال الهيثمى (5/94): رجاله ثقات. وأخرجه أيضًا: الديلمى (3/24، رقم 4047). ومن غريب الحديث: (القمحدوة): عظمة بارزة فى مؤخر الرأس فوق القفا. *** 267- عليكم بالحزن فإنه مفتاح القلب قالوا يا رسول الله وكيف الحزن قال أجيعوا أنفسكم بالجوع وأظمئوها. (الطبرانى عن ابن عباس). أخرجه الطبرانى (11/267، رقم 11694) قال الهيثمى (10/310): إسناده حسن. وأخرجه أيضًا: الديلمى. (3/17، رقم 4028). *** 268- عليكم بالحناء فإنه ينور رءوسكم ويطهر قلوبكم ويزيد فى الجماع وهو شاهد فى القبر. (ابن عساكر عن معروف الخياط عن واثلة و معروف منكر الحديث جدًّا). أخرجه ابن عساكر (43/566) والحديث موضوع كما قال الحافظ أحمد الغمارى فى المغير (ص 71). *** 269- عليكم بالدلجة فإن الأرض تطوى بالليل. (أبو داود، وابن خزيمة، وأبو نعيم فى الحلية، والبيهقى، والحاكم عن أنس). أخرجه أبو داود (3/28، رقم 2571)، وابن خزيمة (4/147، رقم 2555)، وأبو نعيم قى الحلية (9/250)، والبيهقى. (5/256، رقم 10123)، والحاكم (1/613، رقم 1630) وقال: صحيح على شرط الشيخين. *** 270- عليكم بالدُلجْة فإن الأرض تطوى بالليل فإذا تغولت لكم الغيلان فنادوا بالأذان. (ابن أبى شيبة عن جابر). أخرجه ابن أبى شيبة (6/93، رقم 29741). وأخرجه أيضًا: أبو داود (3/28، رقم 2570)، والنسائى فى الكبرى (6/236، رقم 10791)، وأبو يعلى (4/153، رقم 2219)، قال الهيثمى (3/213): رجاله رجال الصحيح. ومن غريب الحديث: (الدلجة): السير أول الليل وقيل سير الليل كله. *** 271- عليكم بالرمى فإنه من خير لهوكم. (البزار عن سعد). أخرجه البزار (3/346، رقم 1146) وقال: هذا الحديث هو عند الثقات موقوف ولم نسمع أحدا أسنده إلا حاتم عن يحيى بن حماد عن أبى عوانة. قال المنذرى (2/179): رواه البزار والطبرانى فى الأوسط وإسنادهما جيد قوى. وقال الهيثمى. (5/268): رجاله رجال الصحيح خلا حاتم بن الليث وهو ثقة. وأخرجه أيضًا: الطبرانى فى الأوسط (2/304، رقم 2049)، والديلمى (3/23، رقم 4045). *** 272- عليكم بالزبيب فإنه يكشف المرة ويذهب بالبلغم ويشد العصب ويذهب بالعياء ويحسن الخلق ويطيب النفس ويذهب بالهم. (أبو نعيم عن على). *** 273- عليكم بالسكينة عليكم بالقصد فى المشى بجنائزكم. (الطبرانى، والبيهقى، والخطيب، والبزار عن أبى موسى). أخرجه البيهقى (4/22، رقم 6642)، والخطيب (11/322)، والبزار (8/136، رقم 3147). وأخرجه أيضًا: الرويانى (1/324 رقم 491)، والديلمى (3/17، رقم 4027). *** 274- عليكم بالسمع والطاعة فيما أحببتم وكرهتم ألا إن السامع المطيع لا حجة عليه وإن السامع العاصى لا حجة له ألا وعليكم بحسن الظن بالله فإن الله يعطى كل عبد بحسن ظنه وزيادة عليه. (أبو الشيخ عن عبد الرحمن بن مسعود). أخرجه أيضًا: ابن قانع (2/169، رقم 648)، قال الحافظ فى الإصابة (4/360، ترجمة 5204): فى سنده ضعف. وقال ابن السكن: فى إسناده نظر ولم يذكر فى حديثه سماعًا. *** 275- عليكم بالسمع والطاعة فيما أحببتم وكرهتم فى منشطكم ومكرهكم وأثرة عليكم ولا تنازعوا الأمر أهله. (الطبرانى عن عبادة بن الصامت). أخرجه أيضًا: الطبرانى فى الأوسط (1/91، رقم 277)، قال الهيثمى (6/49): فيه على بن زيد وهو ضعيف وقد وثق. *** 276- عليكم بالسنا والسنوت فإن فيهما شفاء من كل داء إلا السام قالوا يا رسول الله وما السام قال الموت. (ابن ماجه، والحاكم فى الكنى، وابن منده، والطبرانى، والحاكم، وابن السنى، وأبو نعيم فى الطب، والبيهقى، وابن عساكر عن أبى عبد الله ابن أم حرام قال ابن منده: غريب). أخرجه ابن ماجه (2/1144، رقم 3457) قال البوصيرى (4/58): إسناده ضعيف. والحاكم (4/224، رقم 7442) وقال: صحيح الإسناد. وابن عساكر (27/75). وأخرجه أيضًا: الديلمى (3/26، رقم 4053). ومن غريب الحديث: (السنا): هو نبت يتداوى به له إذا يبس زَجَل. (السَّنُّوت): قيل هو العسل، وقيل الرُّبُّ، وقيل الكمُّون. *** 277- عليكم بالسواك فإنه مطهرة للفم مرضاة للرب. (أحمد، وابن عساكر عن ابن عمر). أخرجه ابن عساكر (7/57). *** 278- عليكم بالسواك فإنه مطهرة للفم مرضاة للرب مفرحة للملائكة يزيد فى الحسنات وهو من السنة ويجلو البصر ويذهب الحفر ويشد اللثة ويذهب البلغم ويطيب الفم ويصلح المعدة. (ابن عدى، والبيهقى فى شعب الإيمان عن ابن عباس). أخرجه ابن عدى (3/60، ترجمة 610 الخليل بن مرة) وقال: قال البخارى: وروى خليل بن مرة عن سعيد بن عمرو عن أنس مناكير، وفيه نظر. والبيهقى فى شعب الإيمان (3/27، رقم 2776). *** 279- عليكم بالسواك فإنه مطيبة للفم مرضاة للرب. (أحمد، والطبرانى فى الأوسط عن ابن عمر). أخرجه أحمد (2/108، رقم 5865)، والطبرانى فى الأوسط (3/269، رقم 3113) قال الهيثمى (1/220): فيه ابن لهيعة وهو ضعيف. *** 280- عليكم بالسواك فنعم الشىء السواك يذهب بالحفر وينزع البلغم ويجلى البصر ويشد اللثة ويذهب بالبخر ويصلح المعدة ويزيد فى درجات الجنة ويحمد الملائكة ويرضى الرب ويسخط الشيطان. (عبد الجبار الخولانى فى تاريخ داريا عن أنس). *** 281- عليكم بالشام. (الطبرانى عن بهز بن حكيم عن أبيه عن جده). أخرجه الطبرانى (19/420، رقم 1015). *** 282- عليكم بالشام فإنها صفوة بلاد الله يسكنها خيرته من خلقه فمن أبى فليلحق بيمنه وليسق من غدره فإن الله تكفل لى بالشام وأهله. (الطبرانى، والدارقطنى فى الأفراد عن واثلة). أخرجه الطبرانى (22/58، رقم 137) قال الهيثمى (10/59): رواه الطبرانى بأسانيد كلها ضعيفة. والحديث موضوع كما قال الحافظ أحمد الغمارى فى المغير (ص 71). *** 283- عليكم بالشفائين العسل والقرآن. (ابن ماجه، وابن السنى فى الطب، والحاكم، وأبو نعيم فى الحلية، وابن مردويه، والبيهقى، والخطيب عن ابن مسعود). أخرجه ابن ماجه (2/1142، رقم 3452)، قال ابن كثير فى تفسيره (2/577): هذا إسناد جيد. وقال البوصيرى. (4/55): هذا إسناد صحيح رجاله ثقات. والحاكم (4/222، رقم 7435) وقال: هذا إسناد صحيح على شرط الشيخين. والبيهقى (9/344، رقم 19349) وقال: رفعه غير معروف والصحيح موقوف ورواه وكيع عن سفيان موقوفًا. والخطيب. (11/385). وأخرجه أيضًا: ابن عدى (3/209، ترجمة 707 زيد بن الحباب)، والديلمى (3/25، رقم 4051). *** 284- عليكم بالصدق فإن الصدق يهدى إلى البر وإن البر يهدى إلى الجنة وما يزال الرجل يصدق ويتحرى الصدق حتى يكتب عند الله صديقًا وإياكم والكذب فإن الكذب يهدى إلى الفجور وإن الفجور يهدى إلى النار وما يزال الرجل يكذب ويتحرى الكذب حتى يكتب عند الله كذابًا. (أحمد، ومسلم، والترمذى، وابن حبان عن ابن مسعود). أخرجه أحمد (1/384، رقم 3638)، ومسلم (4/2013، رقم 2607)، والترمذى (4/347، رقم 1971) وقال: حسن صحيح. وابن حبان (1/508، رقم 274). وأخرجه أيضًا: البخارى فى الأدب المفرد (1/140، رقم 386)، والشاشى (2/39، رقم 513). *** 285- عليكم بالصدق فإنه باب من أبواب الجنة وإياكم والكذب فإنه باب من أبواب النار. (الخطيب، وابن النجار عن أبى بكر). أخرجه الخطيب (11/82). *** 286- عليكم بالصدق فإنه مع البر وهما فى الجنة وإياكم والكذب فإنه مع الفجور وهما فى النار وسلوا الله اليقين والمعافاة فإنه لم يؤت أحد بعد اليقين خيرا من المعافاة لا تحاسدوا ولا تباغضوا ولا تقاطعوا ولا تدابروا وكونوا عباد الله إخوانًا كما أمركم الله. (الطيالسى، وأحمد، والحميدى، والبخارى فى الأدب المفرد، والنسائى، وابن ماجه، وأبو يعلى، والشاشى، والدارقطنى فى الأفراد، وابن حبان، والحاكم، والبيهقى فى شعب الإيمان، والضياء عن أبى بكر). أخرجه الطيالسى (ص 3، رقم 5)، وأحمد (1/5، رقم 17)، والحميدى (1/5، رقم 7)، والبخارى فى الأدب المفرد (1/252، رقم 724)، والنسائى فى الكبرى (6/221، رقم 10719)، وابن ماجه (2/1265، رقم 3849)، وأبو يعلى. (1/112، رقم 121)، وابن حبان (3/232، رقم 952)، والبيهقى فى شعب الإيمان (4/199، رقم 4783)، والضياء (1/155، رقم 66) وقال: إسناده صحيح. وأخرجه أيضًا: البغوى فى الجعديات (1/256، رقم 1702). *** 287- عليكم بالصدق فإنه يهدى إلى البر وهما فى الجنة وإياكم والكذب فإنه يهدى إلى الفجور وهما فى النار. (الطبرانى عن معاوية). أخرجه الطبرانى (19/380، رقم 894) قال الهيثمى (1/93): إسناده حسن. *** 288- عليكم بالصف الأول وعليكم بالميمنة وإياكم والصف بين السوارى. (الطبرانى عن ابن عباس). أخرجه الطبرانى (11/357، رقم 12004) قال الهيثمى (2/92): فيه إسماعيل بن مسلم المكى وهو ضعيف. وأخرجه أيضًا: الديلمى (3/19، رقم 4032). *** 289- عليكم بالصلاة فيما بين العشائين فإنها تذهب بملاغاة أول النهار ومهذرة آخره. (الديلمى عن سلمان). أخرجه الديلمى (3/18، رقم 3029) قال المناوى (4/344): فيه إسماعيل بن زياد الشامى قد مر غير مرة، وقال الحافظ العراقى: فيه إسماعيل بن أبى زياد وهو متروك يضع الحديث قاله الدارقطنى. والحديث موضوع كما قال الحافظ أحمد الغمارى فى المغير (ص 71). ومن غريب الحديث: (ملاغاة): أى لغو. (مهذرة): أى سقط الكلام. *** 290- عليكم بالصوم فإنه محسمة للعروق ومذهبة للأشر. (أبو نعيم فى الطب عن شداد بن عبد الله). ومن غريب الحديث: (محسمة): مقلل. (ومذهبة للأشر): أى البطر. *** 291- عليكم بالعدس فإنه قدس على لسان سبعين نبيًا. (أبو نعيم عن واثلة). أخرجه أيضًا: الطبرانى فى الشاميين (1/264، رقم 457)، وأورده الذهبى فى الميزان (5/307، ترجمة 6357 عمرو بن الحصين العقيلى) وقال: قال أبو حاتم: ذاهب الحديث، وقال أبو زرعة واه، وقال الدارقطنى: متروك، وقال ابن عدى: حدث عن الثقات بغير حديث منكر. وأورده ابن طاهر المقدسى فى تذكرة الموضوعات (ص 90، رقم 545)، وأورده القارى فى المصنوع (ص 129، رقم 212)، وفى الموضوعات الكبرى (ص 169، رقم 651). وللحديث أطراف منها: (عليكم بالقرع). *** 292- عليكم بالعمائم فإنها سيما الملائكة وأرخوا لها خلف ظهوركم. (الطبرانى عن ابن عمر). أخرجه الطبرانى (12/383، رقم 13418) قال الهيثمى (5/120): فيه عيسى بن يونس، قال الدارقطنى: مجهول وذكر الذهبى هذا الحديث فى ترجمة يحيى بن عثمان بن صالح المصرى شيخ الطبرانى ومع ذلك فقد وثقه. *** 293- عليكم بالغنم فإنها من دواب الجنة فصلوا فى مراحها وامسحوا رغامها. (الطبرانى عن ابن عمر). أخرجه الطبرانى كما مجمع الزوائد (4/67) قال الهيثمى: من رواية صبيح عن ابن عمر ولم أجد من ترجمه. *** 294- عليكم بالقرآن فإنكم سترجعون إلى قوم يشتهون الحديث عنى فمن عقل شيئا فليحدث به ومن افترى على فليتبوأ مقعدا وبيتا من جهنم. (الطبرانى عن مالك بن عبد الله الغافقى). أخرجه الطبرانى (19/296، رقم 658). أخرجه أيضًا: البخارى فى التاريخ الكبير (7/301) والخطيب (4/198). وللحديث أطراف منها: (عليكم بكتاب الله). *** 295- عليكم بالقرآن فإنه كلام رب العالمين الذى هو منه واعتبروا بأمثاله. (أبو عمرو الدانى فى طبقات القراء عن على وسنده ضعيف). *** 296- عليكم بالقرآن فإنه كلام رب العالمين هو منه فآمنوا بمتشابهه واعتبروا بأمثاله. (الديلمى عن جابر وفيه الكديمى). أخرجه الديلمى (3/16، رقم 4024). *** 297- عليكم بالقرآن فاتخذوه إمامًا وقائدًا فإنه كلام رب العالمين الذى بدأ منه وإليه يعود. (الديلمى عن جابر وفيه الكديمى). *** 298- عليكم بالقرآن فاتخذوه إمامًا وقائدًا فإنه كلام رب العالمين الذى هو منه وإليه يعود. (ابن مردويه عن على). ***
|